عرض العناصر حسب علامة : سينما

هوليوود ومجمع الترفيه العسكري

آلات الدعاية لا يمكن ملاحظتها بالعين المجردة، ولكن مجمع الترفيه العسكري يختبئ على مرأى من الجميع. وطالما عملت هوليوود والبنتاغون معاً في علاقة استغلال متبادل لإنتاج الحرب ضد الجماهير خلال 100 عام.

جون سكولنيك– مانثلي ريفيو
ترجمة قاسيون

كيف تعلمنا الإضراب؟

يصور هذا الفيلم قصة تأسيس نقابة الفتيان موزعي الصحف في مدينة نيويورك عام 1899، كما يصور قصة الإضراب الكبير للطبقة العاملة في نيويورك. (Newsies) فيلم درامي موسيقي من إخراج كيني أورتيغا عام 1992، وبطولة كريستيان بيل، وبيل بولمان، وروبرت دوفال.

تحضير الأذهان للأوبئة العالمية!

خلال العقود الثلاثة الأخيرة، أنتجت المؤسسات السينمائية الغربية، مثل: هوليوود وغيرها، العديد من الأفلام السينمائية التي تتحدث عن تفشي الأوبئة حول العالم، حتى أن بعض الأفلام صورت الموضوع من زاوية وصول البشرية إلى حافة الانقراض.

«الجوكر» وأمريكا المتراجعة في هوليوود!

منذ المشهد الأول في فيلم الجوكر، يظهرُ فيه الممثل خوان فينيكس جالساً أمام مرآة، وصوت مذيع يعلن «الوضع الجسيم الذي تعاني منه المدينة»، مؤكداً «إعلان حالة الطوارئ في المدينة التي باتت أرقى قطاعاتها أشبه بالمستنقعات..»، ومتسائلاً: إلى أين يذهب العالم؟ ومُطَمْئناً مستمعيه بأن «الأخبار لن تنتهي، ستُمَدُّون بالأخبار التي تحتاجونها طوال اليوم..»، ينقلُ الفيلم مشاهديه إلى مرارة الواقع في مدينة «غوثام» المتخيَلة، ممثلاً بشعور «السلبية» المفرطة التي يتعامل خلالها الممثل مع كل ما يجري حوله، محاولاً إظهار «ابتسامة» عريضة على وجهه الملون!

ماذا كتبت قاسيون عن «كورونا» عام 2015؟

يموت 30 ألفاً من عمال المناجم سنوياً في حوادث العمل حول العالم، ولا نسمع حملة إعلامية عالمية من أجلهم! ويموت الآلاف من البرد والجوع وسوء التغذية حول العالم ولا نسمع ضجيج الفضائيات من أجلهم!

«السينما بين الإيديولوجيا والواقع»

إن الرأي القائل بأن الفنان في العالم المعاصر المعقد «عاجز» هو رأي واسع الانتشار بين السينمائيين الغربيين. وهذه الأطروحة تقدم كتبرير لفنٍ سلبي متشائم- فن اليأس- من ناحية، وللأفلام والأعمال الدرامية التافهة والفارغة التي ينحصر هدفها التجاري الصريح في الإمتاع ومضيعة الوقت، من ناحية أخرى. ومهما كان الأمر، فإن هذه الفكرة تقوم بدور المشروب المهدئ للضمير: لم التفكير بالمسؤولية التي يتحملها المرء تجاه الحياة وتجاه العصر إذا كان الفنان عاجزاً على أية حال؟

7 أفلام عن نضال الشعوب

تحتوي المكتبة السينمائية العالمية على العديد من الأفلام التي تتحدث عن نضال الشعوب وإضرابات العمال وحركات المقاومة ضد الاحتلال، ومنها سبعة أفلام نقدمها في هذه المادة. 

«الرجل الإيرلندي» يدفن المافيا الإيطاليّة

تمخّض الجبل فولد فأراً، هذا أقلّ ما يمكن أن يُقال عن فيلم المافيا الإيطالية الهوليودي الجديد واسع الدعاية: «الرجل الإيرلندي». الفيلم من بطولة أعلام هوليود فيما يخص المافيا الإيطاليّة: آل باتشينو وروبرت دي- نيرو وجو بيشي، وإخراج المخضرم: مارتن سكورسيزي. كيف حدث هذا مع فيلم بمثل هذا التمويل وكلّ هؤلاء النجوم؟ ما الدافع لإنتاج فيلم عن المافيا الإيطالية اليوم، وهي الموضوع الذي فقد بريقه منذ زمن؟

الذاكرة الشعبية ترفض النسيان

وسط رفض الكوريين، بدأت كوريا الجنوبية في السنوات الأخيرة سياسات لتعديل مناهج دراسة التاريخ لتخفيف لغة العداء تجاه فترة الاحتلال الياباني لكوريا بين عامي 1910-1945، وأنتج السينمائيون أفلاماً جديدة تُعيد للذاكرة الوطنية فترة نضال الشعب الكوري ضد الاحتلال الياباني، كاحتجاج على المساس بالرموز الشعبية والوطنية. 

صنع في بنغلاديش

حمل الفيلم الأخير للمخرجة البنغلاديشية ربيعة حسين عنوان «صنع في بنغلاديش»، وتروي مشاهد الفيلم قصة كفاح عاملات مصانع النسيج في بنغلاديش من أجل تحصيل حقوقهنَّ في تأسيس نقابة لعمال النسيج.