عرض العناصر حسب علامة : بورما

سيناريو مسلمي بورما كمدخل إلى حرب الصين

تعتبر منطقة الشرق الأقصى محيطاً جيوسياسياً حيوياً وهاماً بالنسبة للصين وروسيا، الثنائي الصاعد على المستوى الدولي بمواجهة الاستفراد الأمريكي بالقرار الدولي، كما أنها تعتبر كذلك الأمر منطقة مركزية تحاول أمريكا أن تخوض معركتها بها بمواجهة هذا الثنائي، الذي تشكل الصين الجناح الاقتصادي فيه، بينما تشكل روسيا جناحه العسكري.
ولما كانت أمريكا عاجزة عن مواجهة الصين والدول الصاعدة ككل، فقد لجأت إلى الاستثمار الجيوسياسي في هذه المنطقة، وذلك في البؤر المتوترة الموجودة، أو بافتعال بؤر توتر جديدة، وذلك عبر الاستغلال المباشر للخريطة الديموغرافية المعقدة والمتشابكة، دينياً ومذهبياً وقومياً، الموجودة في هذه المنطقة (منطقة الشرق الأقصى)، كما في غيرها من المناطق.

بورما: المعركة بعيداً عن «البوذيين والإسلام»

في وقتٍ كان يحصي العالم الغربي خساراته الجديدة التي حملتها قمة «بريكس» في مدينة شيامن الصينية، كانت تصريحات الساسة الدوليين وتقارير الإعلام بشتى اتجاهاته تنصبُّ على أعمال العنف التي يشهدها إقليم راخين غرب دولة ميانمار (المعروفة أيضاً باسمها القديم: بورما)، في سياق محاولاتٍ محمومة لإبراز صورة محددة عن طبيعة الصراع الجاري هناك.

أسباب الحملة الدعائية للتدخل الدولي في بورما

أثارت الكارثة التي تسبب بها إعصار نرجس للشعب البورمي حملة استثنائية قادتها الولايات المتحدة والقوى المتحالفة معها، وكذلك وسائل الإعلام، تطالب الزمرة العسكرية بفتح حدودها للمساعدات الإنسانية ولمسؤوليها، إضافةً للقوات والطائرات والسفن الحربية.

ميانمار وبنغلادش تتفقان على إعادة اللاجئين

اتفقت ميانمار وبنغلادش أمس الثلاثاء، على التعاون لإعادة اللاجئين الروهينغا واتخاذ خطوات لتعزيز الأمن على الحدود بعد توتر العلاقات بين البلدين الجارين نتيجة استمرار تدفق اللاجئين إلى بنغلادش.

مجلس الأمن يناقش ميانمار غداً

يجتمع يوم غد الخميس مجلس الأمن الدولي في نيويورك، لبحث أعمال العنف في ميانمار، والأزمة التي تعاني منها البلاد، وفق ما أعلنته وسائل إعلام أمريكية.

بنغلادش تقترح «مناطق آمنة» في ميانمار

اقترحت رئيسة وزراء بنغلاديش، شيخة حسينة واجد، إنشاء «مناطق آمنة» داخل ميانمار تحت إشراف أممي؛ «لحماية مسلمي الروهنغيا من جرائم تطهير عرقي ترتكبها قوات الأمن والجيش بميانمار».

داعشيون ماليزيون ينتقلون إلى ميانمار

نقلت وسائل إعلام اليوم عن مسؤول في أجهزة الأمن الماليزية، أن مقاتلين محليين على علاقة بتنظيم «داعش» يتوجهون إلى ميانمار، بذريعة «حماية مصالح المسلمين من أقلية الروهينغا».

مجلس الأمن يدين العنف المفرط في ميانمار

أعرب مجلس الأمن الدولي، أمس الأربعاء، عن قلقه العميق إزاء العنف في ولاية راخين "راكان" في ميانمار، حيث اضطر حوالى 400 ألف من سكان الولاية إلى الفرار إلى بنجلاديش.