عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

في آب 2004 وتحت عنوان «ماذا يحدث في سورية؟ هل بدأ بيع اقتصادنا في المزاد العلني؟»
تساءلت صحيفة قاسيون عن القرارات الحكومية التي طرحت الشركات العامة للاستثمار، وهل يعني عرض القطاع العام للاستثمار تأجير الوطن، وهل لدى الحكومة من بعد تأجيره أية ضمانات تمنع بيعه بالكامل؟
كانت تلك البداية القانونية لسياسات الليبرالية الجديدة التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه اليوم.

كانوا وكنا

زلزال حلب 1138

زلزال وقع بالقرب من مدينة حلب في 11 تشرين الأول عام 1138 ميلاديّة، صنّف كرابع أخطر زلزال في التاريخ. هو من بين أكثر الزلازل دموية في التاريخ. وسبقه زلزال أصغر في العاشر من الشهر نفسه، ولقد بلغ عدد الضحايا الذين سقطوا بسببه 230,000 قتيل وقُدّرت شدة الزلزال بـ 8.5 درجة على مقياس ريختر.

كانوا وكنا

في العدد 152 من صحيفتنا قاسيون الصادر في حزيران 2001 كان عنوان صفحة الغلاف «البطالة والفقر.. الوجه الآخر لسوء توزيع الثروة والدخل الوطني!!» تعليقاً على مجريات ندوة الثلاثاء الاقتصادي المعقودة آنذاك، ليس من الغريب أن تلك المقدمات الاقتصادية لاقتصاد السوق بأشكاله المحلية والمستوردة آنذاك هي ما أوصلتنا إلى ما نحن فيه اليوم.

كانوا وكنا

أهالي في الجولان السوري المحتل يعلنون تمسكهم بوطنهم الأم سورية ويرفضون الاحتلال في بلدة مجدل شمس عام 1997. ويبدو خلف اعتصام الأهالي تمثال سلطان باشا الأطرش القائد العام للثورة السورية الكبرى. عن جريدة نضال الشعب العدد 615 الخميس 20 شباط 1997.

كانوا وكنا

قال الشيخ محمد الأشمر: لا أحارب من أجل المال بل من أجل الاستقلال. وكان الشيخ الأشمر من قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936. وفرض سلطة شعبية في دمشق لحراسة الأحياء ومنع الفوضى أثناء انتفاضة الجلاء 1945. وأصبح رئيساً لمجلس حركة أنصار السلم في سورية في الخمسينات وحصل على جائزة ستالين. في الصورة: زيارة بعثة جريدة نضال الشعب إلى مضافة الشيخ محمد الأشمر في حي الميدان عام 1994.

كانوا وكنا

في الصورة: قادة الحزب الشيوعي في سورية ولبنان وقادة النقابات العمالية يوم إطلاق سراحهم من سجن قلعة أرواد بتاريخ 18 كانون الثاني 1928، والذين اعتقلوا بداية عام 1926 على خلفية المشاركة في الثورة السورية الكبرى ودعمها على صعيد الحركة الجماهيرية والعمالية والإعلام. وعند وضع بلاطة تحمل أسماء نزلاء قلعة أرواد إبان عهد الاستعمار الفرنسي، جرى تجاهل أسماء قادة الحزب الشيوعي والنقابات العمالية.

كانوا وكنا

في منتصف شهر كانون الثاني 1962 طالب عمال دمشق بحقوقهم، وحدث إضراب العمال في عدة معامل مثل الخماسية والمغازل والمناسج ومعمل نسيج الدبس وشركة الزجاج. وطالب العمال بدفع أجور العطلة الأسبوعية وتخفيض ما يحسم من أجورهم للتأمينات الاجتماعية ومنع التسريح. كما أضرب عمال التنظيفات مطالبين بأجورهم وتثبيتهم. جريدة الأخبار العدد 390 الأحد 21 كانون الثاني 1962.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون في افتتاحية العدد 265 الخميس 2 شباط 2006 بعنوان «زيادة الأجور حق وليست صدقة»: ارتفعت الأسعار موجة إثر موجة وغير معروف أين ستتوقف في ظل السياسات الحكومية الانفتاحية على قوى السوق، فالموجة قبل الأخيرة إثر تذبذب سعر صرف الدولار أكلت 30% من القوة الشرائية لأصحاب الدخل المحدود. وحملت صورة الغلاف عنوان «فقراء وجياع العالم يختارون الثورة».

كانوا وكنا

من السيء إلى الأسوأ والأكثر بؤساً وجوراً، يعيش الفقراء ظروفاً تفقدهم المزيد من متطلبات الحياة كل عام، فالسنة الجديدة تحمل لهم من المآسي والمصائب أقسى مما في السنة القديمة: الأسعار ترتفع، الأجور تفقد قيمتها الشرائية، الكهرباء والتدفئة شبه مفقودة، الجوع يدخل البيوت، وصارت الجملة العامية «مو ملاقي ياكل» على لسان الأغلبية. في الصورة: كاريكاتير ساخر بعنوان «كل عام وأنتم بخير» عن «السنة الجديدة» في جريدة نضال الشعب العدد 590 الخميس 22 شباط 1996.

كانوا وكنا

نشرت جريدة قاسيون خبراً حول اعتصام عمال الشركة العامة للبناء في مبنى اتحاد عمال دمشق للمطالبة بالأجور المتوقفة منذ ثلاثة أشهر، ورسالة حول الفصل التعسفي لـ 53 عاملاً لشركة المناسج والمغازل في دمشق. وكتبت الجريدة: هل أصبح الاقتصاد الوطني عبئاً على الحكومة أم أن الحكومة قد أصبحت عبئاً على الاقتصاد الوطني؟ جريدة قاسيون العدد 200 الخميس 26 حزيران 2003.