عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

الأمريكيون لا يريدون مواجهة التراجع الاستعماري في فرنسا وحيدين

هل حقاً يتمّ تحضير عددٍ من الجنود الفرنسيين الموجودين في قواعد فرنسية في إفريقيا ليذهبوا للقتال في أوكرانيا؟ ربّما يكون السؤال عن هذا الأمر هام، وربّما يكون ضمنياً في الإجابة على أسئلة أخرى مرتبطة بالمركز الإمبريالي في القسم الآخر من الأطلسي. بعد الانتخابات الرئاسية في السنغال، حيث فاز التحالف السياسي المناهض للغرب، أكدت مصادر عسكرية فرنسية وأمريكية أنّ البنتاغون سيساعد باريس في الحفاظ على وجودها العسكري السياسي في إفريقيا. بما في ذلك القواعد الفرنسية في ستة بلدان إفريقية.

ماكرون والردع النووي.. ما الأجدى لأوروبا الآن؟!

منذ انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أصبحت فرنسا الدولة الوحيدة العضو في الاتحاد والتي تمتلك قدرات نووية. وحول هذه المسألة بالضبط، فجّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قنبلة جديدة في تصريحاته مؤخراً، إذ اعتبر الردع النووي «في قلب استراتيجية الدفاع الفرنسية» و«عنصراً أساسيّاً في الدفاع القارة الأوروبيّة» مقترحاً إدراج الأسلحة النووية في المناقشة الجارية حول السياسة الدفاعية الأوروبية المشتركة.

تنازلات فرنسية للجزائريين

تحاول فرنسا إصلاح وتعزيز وزنها ونفوذها في القارة الإفريقية وتحديداً في الجزائر، خاصة بعد الإذلال الكثير الذي تعرضت له في المنطقة سواء أكان سياسياً أم عسكرياً بعد إخراج قواتها.

ما الذي يريده ماكرون من «إثارة المشاكل» مع روسيا؟

منذ هزيمة فرنسا المخزية في الحروب النابليونية، ظلّت عالقة في مأزق البلدان المحصورة بين القوى العظمى. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية، عالجت فرنسا هذا المأزق من خلال تشكيل محور مع ألمانيا في أوروبا. بعد أن وجدت بريطانيا نفسها في مأزق مماثل، كيّفت نفسها للقيام بدورٍ ثانوي مستفيدة من القوة الأمريكية عالمياً، لكنّ فرنسا لم تتخلَّ أبداً عن سعيها إلى استعادة المجد كقوة عالمية.

من «باريس» إلى بلينكن أفكار قديمة بالية

هل يمكن للشعب الفلسطيني أن يرضى اليوم بالفتات الذي تضعه واشنطن على الطاولة؟ أم أن الطموحات أصبحت في مكانٍ آخر بعيد؟ السؤال الذي تبدو إجابته بسيطةً بالنسبة لشعوب المنطقة يراه بلينكن أُحْجِيَّة معقدة! هذه الهوة هي تماماً ما تجعل ضمان أي دور جدي للولايات المتحدة في رسم مستقبل الشرق الأوسط مسألة صعبة وبحظوظٍ منخفضة جداً.

عدد من حلفاء واشنطن يمتنعون عن الانضمام "لتحالفها الجديد" البحري

قال عدد من حلفاء الولايات المتحدة إنهم لن ينضموا إلى تحالف بحري قالت واشنطن إنها تبنيه من أجل "مهمة في اليمن" وتقصد محاولتها التصرف لتأمين عبرو السفن "الإسرائيلية" وغيرها الداعمة للاحتلال بعد اعتراضها واستهدافها المتكرر من قبل الحوثيين.