شولتس يقبل استقالة وزيرة الدفاع وسط الأزمة الاوروبية ومعارك أوكرانيا stars
قالت كريستيان هوفمان، المتحدثة باسم المستشار الألماني، أولاف شولتس، اليوم الإنين، أنه قبل استقالة وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبريخت، وسيعين بديلا لها.
قالت كريستيان هوفمان، المتحدثة باسم المستشار الألماني، أولاف شولتس، اليوم الإنين، أنه قبل استقالة وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبريخت، وسيعين بديلا لها.
ذكرت وسائل إعلام ألمانية عدة، أمس (الجمعة)، أن وزيرة الدفاع كريستين لامبريشت التي راكمت الأخطاء خلال فترة ولايتها، قررت الاستقالة من منصبها، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية».
صرح المتحدث باسم مجلس الوزراء الألماني ستيفن هيبيشتريت، بأن ألمانيا قدمت أكثر من 12 مليار يورو من الدعم لأوكرانيا في عام 2022 كجزء من "التضامن معها".
انتقد السياسي الديغولي والنائب الفرنسي عن التجمع الوطني الفرنسي جان فيليب تانجوي صفقة الغاز الفرنسية-الألمانية التي أبرمت مؤخراً بين البلدين، معتبراً أنها غير عادلة لفرنسا، مشدداً على أنّ الحكومة يجب أن تنشر بنود العقد الفرنسي الألماني علنًا «لجعل عقد الطاقة غير المسبوق مرئيًا وشفافًا».
أفادت صحيفة Die Welt، بأن عدد طالبي اللجوء في ألمانيا ارتفع بنسبة 57%، مقارنة بالعام الماضي، ليصل عددهم إلى أكثر من 190 ألفا هذا العام.
خلال الأيام القليلة الماضية، تحوّلت المقابلة التي أجرتها صحيفة (تسايت Zeit) الألمانية مع المستشارة السابقة أنجيلا ميركل يوم السابع من الجاري، إلى بؤرةٍ للاهتمام التحليلي والسياسي حول العالم، بما يخص الوضع الراهن في أوكرانيا وجذوره عبر عقد من الزمن. ولكنّ ما يهمنا بشكل مباشر في هذا الخصوص، هو الدروس التي يمكن أن نتعلمها كسوريين من «اعترافات» ميركل، خاصةً أنّ الصراع في سورية وعليها، هو في أحد جوانبه، إحدى النقاط الساخنة للصراع الدولي بين الجهتين نفسهما اللتان تتصارعان في أوكرانيا؛ ولذا فمن المنطقي، ورغم عدم التطابق بين الحالتين، أنّ فهم آليات إدارة الصراع في أوكرانيا من شأنه، إلقاء ضوء كاشف على آليات الصراع في سورية أيضاً.
أخذت ظاهرة حضور العلم الفلسطيني في ملاعب مونديال 2022 سواء بين فرق عربية (وخاصةً الفريق المغربي الذي تأهل لربع النهائي) أو بين المشجّعين العرب وحتى بين المتعاطفين الأجانب مع القضية الفلسطينية – أخذت تلقى أصداءً إعلامية عالمية.
زعمت مصادر لصحيفة "شبيغل" الألمانية أن القوات الألمانية تعمل على إحباط "انقلاب" في البلاد.
كشفت تقارير صحفية، أن الحارس مانويل نوير وزميله في نادي بايرن ميونخ، ليون غوريتسكا، هما من كانا وراء حركة "تكميم الأفواه"، التي قام بها لاعبو المنتخب الألماني في مونديال قطر.
تحولت صفحات وسائل التواصل الاجتماعي على تنوعها مساء أمس إلى مهرجان للشماتة بالألمان وبمشجعيهم. وعلى الضفة المقابلة، ضفة مشجعي المنتخب الألماني، كان السائد هو ما يسود في حالات مماثلة، أي تواري مشجعي المنتخب الخاسر عن الأنظار، وإنْ لم يخل الأمر من بعض الأصوات المعترضة على الشماتة.