تقارير "إسرائيلية" ترجّح دومينو استقالات من جيش الاحتلال stars
توقعت وسائل إعلام صهيونية أن تجر استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سلسلة من الاستقالات في قيادة الجيش "الإسرائيلي" خلال الفترة المقبلة أو بعد صدور نتائج التحقيقات في 7 أكتوبر.
توقعت وسائل إعلام صهيونية أن تجر استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سلسلة من الاستقالات في قيادة الجيش "الإسرائيلي" خلال الفترة المقبلة أو بعد صدور نتائج التحقيقات في 7 أكتوبر.
أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة تحديثات لأبرز الأرقام المتعلقة بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني وما تزال مستمرة ضد سكان القطاع وبناه التحتية لليوم ٢٠٠ على التوالي منذ ٧ أكتوبر الماضي. وفيما يلي أهم هذه الإحصائيات:
يجري الترويج في بعض وسائل الإعلام، وضمن أوساط سياسية وعامة سورية، لرأيين حول الهجوم الإيراني على «إسرائيل» يوم 14 نيسان الجاري؛ الأول يَعتبر ما جرى مجرد مسرحية مخرجها أمريكيٌ ويؤديها كل من الإيراني و«الإسرائيلي»، على طريقة «توم وجيري». والثاني، أنّ هذا الصراع لا ناقة لنا -كسوريين- فيه ولا جمل، ولا تنوبنا منه سوى الخسائر.
صرّح وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، بأنّ ما حدث فجر الجمعة في إيران "لم يكن هجوماً"، مشيراً إلى أنّ طهران لا تزال تحقق في تبعية المسيرات التي سقطت قرب أصفهان.
أكد التلفزيون الإيراني نقلاً عن مصادر مطلعة بأنّ «المنشآت النووية آمنة» بعد التصدي لثلاث مسيرات داخل إيران اليوم الخميس. في وقت نفى فيه مسؤول إيراني لوكالة رويتز تعرض بلاده لأي هجوم صاروخي اليوم بعد شائعات تناقلاتها بعض وسائل الإعلام العالمية حول ذلك اليوم.
أكد مندوب روسيا الدائم لدى مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا، أن موسكو حذرت حين تم قصف القنصلية الإيرانية في سورية، من عدم إدانة الدول الأعضاء للهجوم "الإسرائيلي".
مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة الذي تلا عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي، يتعرض الكيان الصهيوني إلى عزلة أكثر فأكثر وخصوصاً مع التحركات الدولية في هذا الخصوص، سواء في مجلس الأمن أو الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصولاً إلى محكمة الجنايات الدولية، ما مهد فعلياً إلى سابقة تتمثل بفرض عقوبات على «إسرائيل» وهو ما قامت به تركيا بالفعل في شهر نيسان الجاري.
يمتد طيف الآراء والتعليقات على الهجوم الإيراني يوم 14 نيسان على الكيان الصهيوني، من الأقصى إلى الأقصى؛ بين من يحاول تسخيف الهجوم وبين من يبالغ في تقييمه. هذا التفاوت ليس بالأمر الغريب، فحجم الاستقطاب محلياً وإقليمياً ودولياً قد بلغ ذرىً غير مسبوقة منذ عقودٍ طويلة.
واصلت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) عملياتها ضد مواقع ومستوطنات العدو الصهيوني، عند الحدود مع فلسطين المحتلة، "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة" بحسب بيان صدر عنها.