الشوارع الأوروبية والأميركية ملكية فلسطينية وإسرائيل تخسر «معركة القلوب»

قبل اسابيع قليلة, أبان بحث جيش الأحتلال الأسرائيلي عن مستوطنية الثلاثة المأسورين في الخليل, أطلقت ماكينة الدعاية الرسمية الأسرائيلية عبر وسائل الأعلام المؤيدة لها عالميا, وعبر اعلانات مدفوعة على وسائل الأتصال الأجتماعي, حملة تحت اسم “اعيدوا لنا فتياننا”.

«داعش» والعودة إلى ما قبل التاريخ

تنظيم "داعش" لم يُعد التاريخ إلى الوراء 90 عاماً (1934) حين ألغى الزعيم التركي آنذاك كمال أتاتورك "الخلافة الإسلامية"، وإنما إلى ماضٍ قديم موغلٍ في قدمِه، يمتد في التعاليم والأساليب التي يمارسها إلى عصر الغاب وإلى ما قبل التاريخ! أبو…

العرب يرضون عقاب غزة باليد الإسرائيلية

إن كانت هذه حرباً إسرائيلية فقط، فهي الآن في مرحلتها الأخيرة، أما إن استمرت أكثر من ذلك ووصلت إلى حدود العملية البرية، فهي عربية إسرائيلية بامتياز، ولها أهداف أعمق مما كانت عليه أهداف الماضي. هذا ما يظهر جلياً في ظل…

فلسطين: أبعد من الرثاء.. أقرب إلى النصر!

تكشف المواجهات التي باتت تشهدها معظم أراضي فلسطين المحتلة وجهاً آخراً لحقيقة ما يجري فيها، فإن كانت أعداد الشهداء الفلسطينيين ترتفع يومياً، لا سيما في قطاع غزة المحاصر، إلا أنه، ومن جهة أخرى فالأداء العام لفصائل المقاومة الفلسطينية يوشي بتقدمٍ…

غزة: من يوقف شلال الدم؟

عشرات الشهداء وآلاف الجرحى ومئات المنازل المدمرة فوق رؤوس أصحابها... تلك هي الحصيلة الأولية للحرب العدوانية الثالثة التي يشنها الاحتلال «الإسرائيلي» على قطاع غزة، بعد حربي نوفمبر، 2008 وديسمبر، 2012 والتي لا تزال متواصلة بانتظار اكتشاف من يقدر على وقفها.

كالبنيان المرصوص ندعم فلسطين المنتفضة ونعيد لها الاعتبار، قبلة أولى وقضية

بفضل بصيرة شعب فلسطين والتزامه بمشروعه الوطني منتصرا لأمته وليس للحزب أو الطائفة رافضا للاحتلال متصديا لجريمة العدوان التي يحاول حلف الأعداء من خلال ارتكابها توظيف الإرهابين التكفيري والصهيوني لتحقيق أهدافه الاستعمارية لكن وبفضل الصمود والمقاومة ها هي فلسطين تنتفض…

حلفاء «داعش».. من يكونون؟

أعلنت المملكة العربية السعودية حشد ثلاثين ألف جندي على حدودها مع العراق تحسباً لاحتمال تقدم «داعش» باتجاه الأراضي السعودية. وكان الاردن قد سبقها وأعلن حشد قواته على الحدود العراقية الاردنية. ايران ايضا أعلنت حشد قوات على الحدود العراقية، وخصوصا مع…

سوريا: من نتائج لغة السلاح

باتت ظاهرة السلاح بالنسبة للمواطن السوري أمراً مألوفاً، حتى بات حملة السلاح يشكّلون نسبة واسعة من القاع الاجتماعي. وهؤلاء يرون أنهم يدافعون عن قضية وطنية.