عرض العناصر حسب علامة : الخدمات

البرد سيلاحق الأطفال إلى المدارس كما كل عام

تعودنا من الحكومة أن تفاجئنا في كل شتاء إما برفع أسعار المحروقات أو تخفيض كمية مازوت التدفئة، ولكن الخطير بالأمر أن التخفيض بدأ يطال الأطفال في المدارس في الشتاء القارس!

مركز هاتف وبريد البوكمال بلا مقسم وبلا أثاث

طالت يد الإرهاب الحجر والبشر في كل أنحاء البلاد، ومن المؤسسات التي طالتها يد الإرهاب كان مركز هاتف البوكمال، حيث تم تفكيك وسرقة المقسم الهاتفي فيه ونقله إلى خارج البلاد، إضافة إلى تخريب البناء وأثاثه، من خزن وطاولات وكراسي وأجهزة كمبيوترات وغيرها.

العام الدراسي الأشد ظلمة في الأزمة

عام دراسي جديد مليء بالمآسي سيستقبله طلاب سورية وهم يفتقدون لأدنى مقومات الحياة، فضلاً عن مقومات التعلّم. فمع كل التطبيل والتزمير للعمل الدؤوب لوزارة التربية، وهي التي لا تفتر عن إقامة الدورات في إستراتيجيات التعليم والطرائق ودمج التقانة في التعليم، في الوقت الذي يعاني فيه ركنا التعليم من شلل في عموده الفقري، وهما: الطلاب والكادر التعليمي!

جرمانا.. الأهالي يشتكون لقاسيون.. أُغرقنا بالقمامة

يعاني أهالي مدينة جرمانا والمناطق التابعة لها، مثل شارع الحسن وشارع التوتر والدخانية، من تراكم القمامة منذ ما يزيد عن الأسبوع حتى الآن، وسط أجواء الحر التي تفاقم الوضع أكثر، وتزيد من نتائجه السلبية على حياة القاطنين في تلك المناطق السكنية...

القانون رقم (29).. استقلالية في الجباية وقيود في الصرف.. والمتضرر الطالب المفقر

صدر القانون رقم (29) لعام 2022 الذي ينص على تحويل المدن الجامعية إلى هيئات عامة ذات طابع إداري مستقلة مالياً وإدارياً، وذلك بهدف «منح إدارات المدن الجامعية صلاحيات مالية وإدارية كافية تمكنها من توفير سكن نظيف وآمن ومريح بكفاءة وفاعلية للطلاب، وتساعدها في إنجاز الأعمال المطلوبة من خدمات وصيانة وإعادة تأهيل إضافة إلى بناء وحدات جديدة وإدارة المرافق والمنشآت الملحقة بالمدن واستثمار بعضها».

الكهرباء.. التعتيم العامّ مؤشر عن الانهيار التام

سقطت كل الوعود الرسمية التي أطلقت خلال السنوات الماضية حول تحسين قطاع الطاقة الكهربائية ووضع التغذية العامة في البلاد، فقد تزايدت ساعات التقنين الكهربائي بشكل كبير في كافة المحافظات والمدن، وقد وصل حال التراجع والترهل المستمر في القطاع إلى الانهيار شبه التام فيه.

مشفى العيون في ابن النفيس هل الرمد أحسن من العمى!؟

المشافي الحكومية على الرغم كل ما يطالها من نهبٍ وفسادٍ وخصخصة غير مباشرة من تحويل بعضها إلى هيئات مستقلة، والاستشفاء فيها للمواطنين بتكاليف أقل من المشافي الخاصة الفاحشة التكاليف، وعلى الرغم من الجهود التي يبذلها العاملون فيها من جهود، سواء كانوا أطباء أخصائيين أو أطباء مقيمين وممرضين، والتي لا تتناسب مع الأجور التي يتلقونها، إلاّ أن تكاليف الاستشفاء في هذه المشافي أصبحت مرهقةً كثيراً للغالبية من المواطنين الفقراء الذين لا مفر أمامهم من ارتيادها نتيجة تدهور الأوضاع الصحية العامة والتلوث وسوء التغذية وغيرها، ناهيك عن ظروف الأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد.

معوقات عودة أهالي البوكمال وريفها إلى بيوتهم

أعوام تمضي على من نزحوا وهجروا رغماً عنهم من البوكمال وريفها دون تمكنهم حتى الآن من العودة والاستقرار فيها، مضطرين لتكبد نفقات بدلات الإيجار الشهرية الباهظة في أماكن إقامتهم المؤقتة، وبعيداً عن أرضهم وأعمالهم ومصادر رزقهم ومعيشتهم، وكل ذلك بسبب الإهمال واللامبالاة الرسمية تجاههم، ليس على مستوى استمرار تردي الخدمات العامة في المدينة والريف، بل وبسبب التكاليف الإضافية التي تفرض على هؤلاء بحال تفكيرهم بالعودة، والمثال الفاقع على ذلك هو ممارسات بعض الحواجز.

في دمشق.. مياه الشرب برسم التقنين!

أصدرت مؤسسة المياه والصرف الصحي في دمشق خلال شهر آذار الماضي برنامجاً جديداً للتزوّد بمياه الشرب في أحياء المدينة، حيث جرى العمل وفق جدول التوزيع الجديد اعتباراً من يوم 22 آذار الماضي.