عرض العناصر حسب علامة : الأدب

إحراق الأوراق الثقافية ديمقراطية الكاميرا

في إحدى التظاهرات التي قام بها مجموعة من الشباب جاء أحد المسؤولين إليهم قائلاً: (ماذا تفعلون هنا ...لماذا أنتم هنا.. لا توجد كاميرا لتصوركم..فلماذا تجلسون هكذا).

إلى أين يسير المسرح في سورية؟!

نشرت «قاسيون» في العدد (170) مقالة حول فرقة «ليش» للمسرح الحركي، والبحث ينفتح على أسئلة واسعة، ولكنها غائبة عن البحث المسرحي، لينتهي المقال.. عند سؤال يشغل المسرحيين، ولكنه ـ على ما يبدو ـ لا يؤرقهم..إلى أين يسير المسرح في سورية؟

الكاتب محفوظ عبد الرحمن: أزمة المسرح.. أزمة عصر الاستهلاك

الكاتب والمؤلف والسيناريست (محفوظ عبد الرحمن)، بدأ حياته بالكتابة للمسرح واشتهرت له عدة أعمال مسرحية منها (عريس لبنت السلطان) و(حفلة على الخازوق) و (احذروا) وغيرها، تخرج من كلية الآداب قسم التاريخ لذلك نراه عاشقاً للتاريخ ويظهر عشقه هذا واضحاً في أعماله المسرحية والتلفزيونية.

فاطمة إبراهيم.. تلك المناضلة المبدعة

انضمت «فاطمة إبراهيم» المناضلة والكاتبة السودانية لعزمي بشارة وصنع الله إبراهيم ونصر حامد أبو زيد وغيرهم.. في الحصول على جائزة «مؤسسة ابن رشد» لهذا العام تقديراً «لدورها الرائد في الحقل السياسي وكفاحها المستمر من أجل الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية»..

«نوبل» للآداب للكاتب التركي «أورهان باموق» إشكالية الاستحقاق والجدارة.. والثمن «مسبق الدفع»

رست سفينة نوبل للآداب في إبحارها السنوي هذا العام، وللمرة الأولى، على الشواطئ التركية، وتحديداً في ميناء الكاتب التركي (الإشكالي) «أورهان باموق» البالغ من العمر 52 سنة (فقط) الذي قالت عنه اللجنة المانحة للجائزة إنه « اكتشف في معرض بحثه عن الروح الحزينة لمسقط رأسه اسطنبول صورا روحية جديدة للصراع والتداخل بين الثقافات»، كما اكتشف «رموزا جديدة لتصادم الحضارات».

فنجان قهوة لماذا الكوميديا؟!

 السؤال الأكثر تكراراً من بين مجموع الأسئلة التي طرحت علي أثناء تقديم عرض «الرهان» هو: «لماذا الكوميديا»؟ أما دوافع السؤال فحتماً مختلفة وربما تراوحت (أقول ربما) بين مستنكر للكوميديا، أو مالك لرغبة حقيقية في معرفة السبب، أو أن الشكل الكوميدي الذي طرحته خلق التباساً لدى البعض حول مفهوم الكوميديا.

وقفة قصيرة فرقة «ليش» للمسرح الحركي

المسرح هو فن المشاهدة والرؤية، يعتمد دينامية المشاركة في أي حدث مسرحي، وتشمل المشاركة أولئك الذين يؤدون هذا الحدث، وأولئك الذين يتلقونه.