وديع الصافي يا أستاذُ فتحت لنا أفق الأغنية

أُحبُّ البحرَ مُنذُ عَلَّمَنِي سِحْرَهُ الخرافِيَّ، وكنتُ لعشقي لجَدِّي ولبَحرِهِ الصَّغيرِ أَحْرُسُ الحنينَ إلى الطُّفولةِ بين حبَّاتِ الموجِ يَنتحِرُ على قَصَبَةِ الصَّيدِ لِتَنقرَها الأَسماكُ المجنونةُ.نَرفَعُ الشِّراع قارِبًا يمخرُ العبابَ ويَمسَحُ السَّحابَ عن ضفائِرِ الشَّمسِ تَجدُلُ في الأُفُقِ البعيدِ، ثُمَّ نصعَدُ…

أنور ابراهم على «سكة» بيروت

بعد خمس سنوات على تقديم ألبومه «خطوة القط الأسود» في بيروت، يعود المؤلف والعازف التونسي الشهير إلى العاصمة اللبنانية. «ليبان جاز» سيحتفل غداً بعيده العاشر مع صاحب أسطوانة «عيون ريتا المذهلة» الذي يطلقها للمرة الأولى في لبنان. زيارة إلى محترفه…

أنا عندي حنين..

من أين ينبعث ذلك الشعور المفاجئ بالشوق لأناس أو شخصيات معينة, عبروا حياتنا وابتعدت تأثيراتهم وصورتهم، ثم استحضرت من الذاكرة لاحقاً؟ وكيف يتسلل الحنين الى أمكنة بعينها, أو ذكريات ومواقف لم تكن حميمة دوماً؟.

لينا حوارنة لـ «قاسيون»: ضرورة رسم الخط العام لمشروع ثقافي وطني

كنسمة لطيفة ودافئة تدخل إلى الروح، الفنانة السورية لينا حوارنة، التقتها قاسيون وجرى الحديث عن العلاقة التبادلية بين الفن والمجتمع وأثر التحولات الاجتماعية والسياسية الكبرى التي يعيشها العالم حالياً ومنطقتنا بشكل خاص، بالإضافة إلى حال الفن في بلادنا في ظل…

صرخة «إنسانيّة» أم مطلب سياسي...!!

«بكفي قتل... اشبعنا دمار..» عبارات ٌ كثر تردادها بين السوريين بمختلف أطيافهم منذ اندلاع دوامة العنف في الأزمة السورية, دعوات ٌ تبلغ ذروتها اليوم خاصّة بعد ما ذاقه السوريون من ويلات الاقتتال الوهمي الشرس

الأب باولو من جديد؟

هي ندوة حول سورية أعلن عن عقدها في الثامن والتاسع والعاشر من هذا الشهر في معهد العالم العربي في باريس، هذه الندوة متعددة الاختصاصات تتحدث عن إعادة الإعمار المادي وغير المادي في سورية، وعن السياسة المستقبلية لسورية في الغد القريب.…

لينا حوارنة لـ«قاسيون»: (ضرورة رسم الخط العام لمشروع ثقافي وطني)

كنسمة لطيفة ودافئة تدخل إلى الروح، الفنانة السورية لينا حوارنة، التقتها قاسيون وجرى الحديث عن العلاقة التبادلية بين الفن والمجتمع وأثر التحولات الاجتماعية والسياسية الكبرى التي يعيشها العالم حالياً ومنطقتنا بشكل خاص، بالإضافة إلى حال الفن في بلادنا في ظل…

بالزاوية : أنا عندي حنين..

من أين ينبعث ذلك الشعور المفاجئ بالشوق لأناس أو شخصيات معينة, عبروا حياتنا وابتعدت تأثيراتهم وصورتهم، ثم استحضرت من الذاكرة لاحقاً؟ وكيف يتسلل الحنين الى أمكنة بعينها, أو ذكريات ومواقف لم تكن حميمة دوماً؟ .

وديع الصافي يلتحــق بالأسطورة

حين يصلك الخبر المحزن، فيقطع سهرة الجمعة بالآهات، تستفيق «الفراقيّات» التي يحفل بها التراث الغنائي اللبناني، وقد حملها المطرب الراحل بصوته الرخيم إلى مصاف الكلاسيكيّة. هل نحن بحاجة لأن نتذكّر كم أن وديع الصافي يسكن ذاكرتنا، بالبصمات النورانيّة التي تركها…