الذكرى 10: طنجة تستعيد محمد شكري

بعد عقد من الانتظار، أبصرت «مؤسسة محمد شكري» النور في مدينته الأثيرة تحت رعاية وزارة الثقافة... فهل ينقذ المشروع تركة «الأمازيغي النحيل» الذي يعدّ الأكثر إثارة للجدل في أدبنا الحديث الذي عاش حياة صاخبة في ملاهي طنجة وحواريها وخلّد عالمها…

رفيق الصبان.. تاريخ غني من المسرح والسينما والنقد

رحل أول أمس (السبت 17/8/2013) الناقد وكاتب السيناريو رفيق الصبان عن اثنين وثمانين عاماً تاركاً وراءه إرثاً غنياً من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات والسهرات التلفزيونية إضافة إلى عدد كبير من المقالات النقدية والأبحاث والدراسات في الفكر والفن فضلاً عن معرفة عالية…

المثقفون بين الأزمة والحلّ

هل يتوقع التربويون والإعلاميون أنّ الأغاني الوطنية و«التربية القومية» والشعارات المعزولة عن التطبيق تستطيع أن تغذي المواطن وتدفئه وتؤمن معيشته وإحساسه بالعدل والمساواة؟

يا مختار المخاتير!

أين هي اليوم تصورات الناس عن رموز وشخصيات السلطة المحلية ؟ وماذا بقي من الذاكرة عن صورة المسؤول الذي قد يكون قائداً حزبياً، أو محافظاً، أو رئيساً لمجلس محلي، أو مديراً لمنشأة اقتصادية أو مدرسة، أو حتى رئيساً لجمعية فلاحية؟

المثقفون بين الأزمة والحلّ

هل يتوقع التربويون والإعلاميون أنّ الأغاني الوطنية و«التربية القومية» والشعارات المعزولة عن التطبيق تستطيع أن تغذي المواطن وتدفئه وتؤمن معيشته وإحساسه بالعدل والمساواة

أصالة (أصيلة) أكثر من المستمعين/ات

يثير استجلاب مطبعين عرباً إلى الأرض المحتلة نقداً متعدداً ومتواصلاً ومتزايداً، رغم كل ما يحظى به التطبيع من حماية أنظمة وحكومات وتمويل الأنجزة والقطاع الخاص والأنظمة له.

رافقتكم المنية

«راحت السكرة وأجت الفكرة».. ولا بد أن نجتاز طريق الموت، والموت هنا أصبح سيد الزمان والمكان، أصبح لديه شارع يسكنه، وطعام يأكله ونسوة يتزوج منهن، أصبح لديه وطن، وما أخطر أن يصبح للموت وطن..!!

دراما الأزمة.. دراما الواقع؟!

صيف رمضان كان حاراً بالفعل، فقد حملت طقوسه الدرامية هذه السنة الشيء الكثير، وتناقل المتابعون مصطلح «دراما الأزمة» لوصف بعض الأعمال التي حاولت التقرب من واقع الجمهور السوري المنهك، اقتربت من البعض لكنها نالت نصيبها من غضب البعض الآخر

حجارة منزل..

تقودني قدماي إلى أحد الأحياء الدمشقية الرائعة، فأسير في شوارعها النظيفة ومن الواضح أن شكلي ولباسي لا يليق بالمكان وسكانه، خاصة بعد أن هُجّرت، إذ أقيم عند أحد زملائي في العمل منذ أكثر من سبعة أشهر، وصديقي ودودٌ مخلص استقبلني…