الحكومة تضرب مطالب الصناعيين بعرض الحائط!
في متابعة لما صدر رسمياً على إثر اجتماع الصناعيين بتاريخ 20/4/2024، الذي تناول صعوبات ومعيقات الإنتاج الصناعي، وخاصة ما يتعلق بالكهرباء وحوامل الطاقة!
في متابعة لما صدر رسمياً على إثر اجتماع الصناعيين بتاريخ 20/4/2024، الذي تناول صعوبات ومعيقات الإنتاج الصناعي، وخاصة ما يتعلق بالكهرباء وحوامل الطاقة!
يقول الخبر: مصدر في محافظة دمشق: نسبة توزيع مازوت التدفئة وصلت إلى 95%، علماً أن قلة التوريدات أوقفت حصة التدفئة بالكامل، ومن المتوقع أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه خلال هذا الشهر بوصول التوريدات الجديدة.
المناضلات الجزائريات ضد الاحتلال الفرنسي،
زهرة ظريف وحسيبة بن بو علي وجميلة بوحيرد
يكاد يستحيل في بعض الأحيان تتبع فكرة ما، من أين نشأت؟ وكيف تطورت؟ وما سر تبنيها من شرائح واسعة؟ فقبل بضعة عقود كانت شعوب الشرق الأدنى تراقب ما يجري في العالم حولها، كما لو أنّه مباراة كرة القدم، يجلسون خلف الشاشات يشجعون هذا الفريق أو ذاك، متيقنين أن ما يشاهدوه أبعد من مما يمكنهم تصوّره.
تواصل واشنطن دعمها غير المحدود لتل أبيب، بما في ذلك عبر محاولات قمع الطلاب الأمريكيين المحتجين على الإبادة الجماعية، وذلك في بحثٍ متواصلٍ ومضنٍ عن مخرجٍ من مأزقهما المشترك...
تقدّم البيانات صورة قريبة للأوضاع الاقتصادية المريرة التي تعصف بالشعب السوري، فالتراجع الاقتصادي في سورية يظل أمراً لا ينكر ولا يُخفى. حيث لا يقتصر دليل هذا التدهور على دراسات الخبراء والمحللين، بل يتجلى أيضاً في الأرقام الرسمية التي تصدرها الحكومة، بما في ذلك الأرقام المتعلقة بالموازنات العامة للدولة. ومع ذلك، يصر أصحاب القرار في البلاد على تقديم صورة مختلفة، ويحاولون بكل جهد تلوين الواقع بألوان زائفة.
تأتي ذكرى اليوم العالمي لحرية الصحافة في ظل عدوان صهيوني نازي مجرم ضد قطاع غزة، ذهب ضحيته منذ السابع من أكتوبر العام الماضي إلى يومنا هذا عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمفقودين، ودمر البنية التحتية للحياة في قطاع غزة، المدارس والمستشفيات ومحطات الكهرباء والماء، قصف مقرات الأونروا، دمر جميع مقومات الحياة لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.... ولكن غزة وشعبها ما زالوا صامدين في أرضهم، والمقاومة مستمرة ضد العدوان الصهيوني.
يأتي الأول من أيار لهذا العام والعالم يشهد تغيرات كبرى في ميزان القوى الدولي؛ أمريكا والغرب في حالة تراجع والطرف الصاعد يتقدم، وحراك شعبي وعمالي تتطور فاعليته ودوره في قيادة المواجهة مع النظام الرأسمالي المتوحش الناهب للثروة والناهب لحقوق العمال. فهذا النظام ليس لديه أي هم سوى تحقيق الربح الأعلى وإشعال الحروب ولو كان على حساب الملايين من البشر الذين وصلوا إلى مستوى الجوع والتشرد والفقر.